باختصار

مشروع تغلغل إسرائيلي في المكسيك

الثلاثاء ٢٧ مايو ٢٠٢٥
٠٢:٣٨ بتوقيت غرينتش
هذا العام ذهب بعض الجنود الإسرائيليين إلى مدارس في جنوب المكسيك لتعليم الأطفال اللغة والرسم.

المؤسسة المشرفة على هذا المشروع هي مؤسسة تسمى "أبطال الحياة".

قوبل هذا الإجراء بردود فعل سلبية من قبل المجتمع والناشطين في المكسيك، حيث اعتبروا هؤلاء الأفراد مروجين للحرب في غزة، وليسوا من أصحاب النوايا الحسنة.

أدان الكثير من المثقفين والناشطين هذا المشروع ولكنهم يخشون الملاحقة القانونية بسبب دعمهم لفلسطين.

حذرت العديد من الجهات من مخاطر وجود هؤلاء الجنود في أنحاء المكسيك لا سيما في العاصمة.

يؤكد الناشطون أن المجتمع يجب أن يطالب الحكومة المكسيكية بمنع دخول هؤلاء الأشخاص.

هؤلاء الجنود ينتمون لنظام يرتكب جرائم إبادة جماعية في غرب آسيا.

تتزايد المطالبات من الحكومة المكسيكية بوقف هذه الممارسات وطرد الجنود الصهاينة من المدارس.

الصحافة المكسيكية: هؤلاء الأشخاص ينبغي ألا يقتربوا من الأطفال.

العديد من هؤلاء الجنود شاركوا في إبادة جماعية لا تزال تحصد أرواحا بريئة.

خبراء: كيان الاحتلال ينفذ هذه المشاريع لإيجاد موطىء قدم في دول أميركا اللاتينية.

يستخدم الكيان الصهيوني القوة الناعمة للتغلغل في المجتمعات وإعطاء صورة إنسانية عن جنوده المجرمين.

للمزيد إليكم الفيديو المرفق..

0% ...

آخرالاخبار

صنعاء: نحذر الاحتلال من استمرار خرق وقف النار في غزة


شهيد في الخليل وحملات اقتحام تطال مدن الضفة الغربية


أسرى صهاينة أفرجت حماس عنهم يدعون للجنة تحقيق وتنحي نتنياهو


غارات إسرائيلية تُسفر عن شهداء وجرحى جنوب لبنان


فائز ثانٍ بيوروفيجن يعيد جائزته احتجاجاً على مشاركة الاحتلال


عودة 'داعش' ..صفعة لواشنطن وإحراج للجولاني


الجهاد الزراعي ورقة من أوراق قوة إيران


الجنوب اليمني بين صراع النفوذ ومحاولات الاحتواء


حماس تنعى القائد رائد سعد وتتوعد بالثأر


مآلات النووي الإيراني