لقطات مرعبة..

لحظة استهداف 4 صحفيين بمشفى ناصر في خانيونس

الإثنين ٢٥ أغسطس ٢٠٢٥
١٢:٢٠ بتوقيت غرينتش
تداولت فيديو يوثق لحظة استهداف صحفيين ومسعفين في مجمع ناصر الطبي في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.

واستهدفت طائرات إسرائيلية، اليوم الاثنين، مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد مصور الجزيرة محمد سلامة والمصور حسام المصري والصحفية مريم أبو دقة، والصحفي معاذ أبو طه.

وأظهر مقطع الفيديو قصف طواقم الإسعاف والدفاع المدني أثناء انتشال القتلى والجرحى من داخل مجمع ناصر الطبي بخان يونس عقب الاستهداف الأول.

كما أظهرت لقطات مباشرة اللحظات الأخيرة للصحفيين محمد سلامة ومعاذ أبوطه ومريم أبو دقة أثناء تغطيتهم للقصف الأول على مجمع ناصر الطبي.

كما أسفر القصف عن استشهاد 15 فلسطينيا آخرين، بالإضافة إلى عشرات الجرحى، وفقا لوزارة الصحة بغزة.

وقالت مصادر محلية إن القصف استهدف الطابق الرابع من مستشفى ناصر بشكل مباشر، تلاه استهداف ثان لمبنى "الياسين" داخل المجمع بواسطة طائرة انتحارية، أثناء عمليات انتشال الشهداء والمصابين من الهجوم الأول.

وأضاف الدفاع المدني أن أحد كوادره استشهد وأصيب 7 آخرون أثناء محاولتهم إنقاذ المصابين وانتشال الشهداء بقصف مجمع ناصر الطبي.

ويأتي الهجوم على المستشفى في وقت تتواصل فيه الغارات الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وسط تحذيرات أممية من انهيار المنظومة الصحية بالكامل.

ووفق إحصاءات المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، ارتفع عدد الشهداء الصحفيين الى 244 شهيدا في غزة، آخرهم الصحفيون الأربعة الذين استشهدوا اليوم في قصف مجمع ناصر الطبي.

0% ...

آخرالاخبار

انباء عن عزل رئيس افريقي من السلطة على يد مجموعة عسكرية


تصعيد في أوكرانيا.. واشنطن وموسكو تعيدان ترتيب معادلات التفاوض


حرب الـ12 يوما كانت حرب تکنولوجیا واذا أخطأ العدو سيتلقى ردا أشد قسوة


وزير الثقافة الباكستاني يشيد بالحضارة الإيرانية


مجزرة كلوقي تهز السودان؛ وإدانات دولية تطالب بالمحاسبة


بقائي يكشف تفاصيل المفاوضات النووية والعلاقات مع مصر ولبنان


خارجية ايران: لا شك ولا ريب في سيادة إيران على جزرها الثلث بالخليج الفارسي


الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين ضد تصدير الأسلحة للاحتلال


الخارجية الإيرانية تشيد بدور الصين في التطورات العالمية


جنوب أفريقيا تلغي إعفاء تأشيرة الـ90 يوما للفلسطينيين.. ما السبب؟