وادعى ماكرون إن اللجنة ستعالج الجوانب القانونية والدستورية والمؤسسية والتنظيمية، وستساهم أيضا في صياغة دستور فلسطيني جديد لتحديد أسس الدولة المستقلة.
دعوة عباس للارتباط بالسلطة
كما أكد عباس دعمه الكامل للجان الدستورية، ودعا المؤسسات الفلسطينية في غزة للحفاظ على الروابط مع السلطة الفلسطينية، في خطوة لتعزيز الوحدة الفلسطينية رغم الانقسامات المستمرة منذ سنوات.
الجدل حول دور السلطة في غزة
في المقابل، أشار وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إلى أن دور السلطة الفلسطينية في قطاع غزة لا يزال غير محدد، وسط معارضة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس التي ترفض أي ترتيبات تمنح السلطة الفلسطينية السيطرة على القطاع.