ميدانياً، توغّلت قوات الاحتلال في مناطق بئر عجم، بريقة، أم العظام، ورويحينة، وأقامت حاجزاً مؤقتاً، فيما تم نزع علم القوات الدولية من تل أحمر شرقي، في رسالة مزدوجة للإقصاء الدولي وتثبيت مواقع متقدمة للرصد حتى مشارف دمشق.
على الصعيد الدبلوماسي، طرح مندوب كيان الاحتلال أمام الأمم المتحدة إنشاء منطقة منزوعة السلاح من دمشق إلى المنطقة العازلة، في حين أدانت إيران العدوان الإسرائيلي، مؤكدة أن هذه الممارسات جزء من استراتيجية لتفكيك سوريا وإضعاف تماسكها الوطني.
التفاصيل في الفيديو المرفق..