وحسب "المركز السوري لحقوق الانسان"، لم ترد بعد معلومات رسمية حول أسباب التحليق أو ما إذا كان مرتبطًا بعمليات استهداف محددة في المنطقة.
ويأتي ذلك وسط استمرار التحركات الجوية الكثيفة في المجال الجوي السوري، دون أي رد أو تعليق من الحكومة السورية، وفي ظل تصاعد المخاوف الشعبية بشأن انعكاسات هذه الأنشطة على الأمن والاستقرار في المنطقة.
اقرأ المزيد:
وسبق أن رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، في 24 كانون الأول الجاري، بأن سماء دمشق شهدت تحليق سرب من الطائرات الحربية الإسرائيلية، في تحرك يثير قلق السكان ويعتبر انتهاكًا للسيادة الجوية السورية.
ووفقاً للمعلومات، فقد جاءت الطائرات من جهة جنوب البلاد، فيما يراقب الأهالي التطورات عن كثب.