كما ندد عميد المسجد الكبير في باريس دليل أبو بكر، بهذا الحادث قائلا في بيان له: "نؤكد إدانتنا لأعمال الإسلاموفوبيا التي تحيط بجمهوريتنا التي من المفترض أن تكون علمانية"، وفقا لصحيفة "لوموند" الفرنسية.
تجدر الإشارة إلى أن مسجد "مونبليار" شرقي فرنسا احترق جزئيا على أيدي مجموعة عنصرية.
وعثر على توقيع نفس الجماعة مع رسالة عنصرية مطلع أكتوبر قرب شاحنة صغيرة يملكها المسجد، تعرضت أيضا إلى حريق متعمد.