وانتقد صالحي طريقة التعاطي مع الازمة السورية رافضا اي خطوة تمهد للتدخل الخارجي في هذا البلد.
واعتبر وزير الخارجية الايراني ان تسوية القضية السورية رهن بالحوار الشامل ومنح الحكومة السورية الفرصة لاجراء الاصلاحات.
واعرب صالحي عن ا مله في ان تتمكن الحكومة والشعب السوري من خلال الحوار ان تستعيد دورها البناء على صعيد تعزيز محور المقاومة ودعم الشعب الفلسطيني خدمة لامن المنطقة.