خرجت تظاهرات حاشدة في العاصمة الجزائرية تزامنا مع الذكرى 65 لاندلاع حرب التحرير.
أقال الرئيس الأوغندي "يوري موسيفيني" وزير الأمن "هنري توموكوندي" وقائد الشرطة المثير للجدل "كالي كايهورا"، بحسب ما جاء في بيان مكتب الرئاسة مساء الأحد.
اربعة واربعون عاما مرت على حرب تشرين التحريرية، مدة كانت كفيلة بتغيير كل شيء في المنطقة وقلبها رأسا على عقب، ولكن بقيت الثوابت صامدة بالرغم من الرياح التي عصفت بكل شيء.