كم من أسطورة أعاد الصهاينة قولبتها وفبركتها لتنسجم مع ما يريدون ويستهدفون، لكن شعبنا يصنع الحقائق، ولا ينجر للأساطير ويقرأ التاريخ بحقائقه وليس بأحلام اليقظة.