زعمت صحيفة تركية أن القس برونسون ليس الأمريكي الوحيد المحتجز في تركيا، وأن أنقرة تعتقل 12 مواطنا آخرين، وثلاثة مواطنين أتراك يعملون في السفارة الأمريكية.