أصبح العمل بملفات (بي.دي.إف) شائعاً تماماً مثل ملفات (مايكروسوفت وورد) لكن في ظل ارتفاع سعر البرنامج الذي تنتجه أدوبي سيظل يبحث البعض عن بدائل أخرى لتحرير هذا النوع من الملفات.