لا تخرج تركيا عن سياق استراتيجي غربي عام في الملف السوري.. عضوية في "الاطلسي" ووقوف على باب "الاوروبي" كابحان للجماح، لكن ما بين هذا وذاك بعض الأدوار وبعض الابتزاز..