شكك مصور المشاهير، دارين ليونز، المعروف بلقب "ملك الباباراتزي"، بالرواية الرسمية لمقتل الأميرة عام 1997، وشبه مقتلها بعملية اغتيال الرئيس الأميركي جون كينيدي سنة 1963.