أفادت صحيفة “نيويورك تايمز”، أن مكتب التحقيقات الفيدرالي “FBI”، يحقق حاليًا فيما إذا كان الرئيس دونالد ترامب يعمل سرا لصالح روسيا ضد المصالح الأمريكية.