قالت مصادر صحفية مقربة من بيت الوسط ان الاجتماعت التي جرت بالامس بين الرئيس اللبناني ورئيس الحكومة المستقيل لم تفض الى نتائج ملموسة وما زالت الامور تراوح مكانها
اتهامات لدول خارجية بتحريض الشارع اللبناني وتراشق في المواقف بين الاقطاب السياسيين اللبنانيين على خلفية تحريك المحتجين المحتج على تردي الاوضاع الاقتصادية.