من شجر الميس اشتق اسمها.. فكانت جبلا قارع الاحتلال منذ نشأته.. تحتضنها تلال المنارة الفلسطينية التي يفصلها عنها شريط شائك.. ربطت الماضي بالحاضر، ورسمت مع أخواتها من قرى الحافة الأمامية لوحة إباء وعزة لتبقى أرضها أرض كرامة.