يعيش آلاف الطلبة العرب وضعية كارثية في فرنسا، بعد تسريحهم من أعمالهم جراء أزمة كورونا، ليقفوا بعدها في طوابير بحثا عن المساعدات الغذائية التي تقدمها الجمعيات الانسانية.