توجه الإثيوبيون في منطقة سيداما لمراكز الاقتراع متأخرين يوما عن بقية أجزاء البلاد، في حين بدأ المسؤولون في فرز الأصوات من أقاليم أخرى في انتخابات شهدت مقاطعة المعارضة.