تحدد دراسة جديدة بصمات الحمض النووي المرتبطة بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وهو اكتشاف قد يؤدي إلى فرص للتدخل السريري قبل سنوات من ظهور الأعراض.