شهدت مواقع التواصل الاجتماعي غضباً عارماً وفعاليات کثيفة ضد جريمة مستشفی المعمداني التي راح ضحيتها أکثر من 500 فلسطيني معظمهم من الاطفال والنساء والجرحی.