من يتخذ القرار في الإليزيه ضد المقاومة؟!
الإثنين ١١ ديسمبر ٢٠٢٣ - ١١:٤٢
الضغوط الكبيرة التي بدا لوهلة أنها ستكبح جماح الإدارة الفرنسية وتمنعها من التورط في الحرب العالمية ضد الفلسطينيين، لم تفلح، على ما يبدو، في تعديل توجهات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وفريقه السياسي والديبلوماسي والعسكري.