في ظل المزيد من الإملاءات والضغوط، جاءت زيارة توماس براك على رأس وفد من الكونغرس الأمريكي، والتي لم تحمل أي رد إسرائيلي حول ملاحظات لبنان على الورقة الأمريكية.