مسعود البرزاني.. جنت على نفسها براقش!
الثلاثاء ١٧ أكتوبر ٢٠١٧ - ٠٦:٠٦
لا نَعرف ما هو رَد فِعل السيد مسعود البرزاني وهو يُتابع استعادة القوّات الفدراليّة العِراقيّة، السّيطرة بالكامل امس الإثنين على الحُقول النفطيّة الرئيسيّة، إلى جانب مطار كركوك العَسكري، وقاعدة عَسكريّة في المُحافظة، في هجومٍ بدأ ليلة الأحد، الأمر المُؤكّد أنّه يَشعر بالصّدمة وهو يَجد نفسه وحيدًا في مُواجهة هذا الهُجوم الكاسح.