في أول سابقة جنائية من نوعها، اعترف جراح بريطاني بانتهاك حقوق مريضين بعد أن دمغهما من خلال التوقيع بأحرف اسمه الأولى على كبدي المريضين أثناء إجراء عمليتي زرع لهما.