الحرف الأول من اسمها: السعودية
الجمعة ٠١ نوفمبر ٢٠١٣ - ٠٢:٣٣
لا بغضب، وإنما بابتسامة حيية، وضع الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، اصبعه على السهم المسموم في الجرح النازف للمشرق العربي؛ فلم يبق سوى المملكة العربية السعودية التي تواصل العيش في خيالات إسقاط النظام السوري بالعنف، وتواصل تمويل وتسليح الجماعات الإرهابية، والضغط على الهيئات «المعارضة» المرتبطة بها لرفض الحل السياسي وعنوانه الآن: «جنيف 2».