قال المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، إن “العقوبات المفروضة على سوريا، تزيد صعوبة جهود إعادة البناء في البلاد”.
كشفت مجلة أمريكية، عن أن خمس أسلحة روسية تثير اهتمام المملكة العربية السعودية وتريد شراءها من موسكو.
اكد رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل أنه سيتقدّم بالمراجعة اللازمة حول العقوبات المفروضة عليه، قائلا: سأُثبت أن الظلم لا يدوم.
بقيت الأزمة مع السعودية في صدارة الاهتمامات والتي باتت خلفياتها واضحة لجهة المأزق السعودي في اليمن ومحاولة نيل مكاسب في لبنان من خلال الضغوط الاقتصادية والسياسية على بيروت.
دعا السيناتوران الأمريكيان، جون كورنين ومارك وورنر، الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لعدم فرض عقوبات على الهند بسبب شرائها للأسلحة الروسية وفق قانون "CAATSA".
أصدر وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في السعودية، قرارا بإضافة 4 عقوبات جديدة إلى جدول المخالفات والعقوبات إلى نظام العمل السعودي، وفق وزارة القوى العاملة المصرية.
أدانت الولايات المتحدة بشدة خطط حكومة إثيوبيا المعلنة بطرد سبعة من كبار مسؤولي الأمم المتحدة ودعتها إلى التراجع فورا عن هذا القرار.
أعلنت وكالة الأنباء القطرية "قنا"، أن قطر "فرضت عقوبات جديدة على كيان و7 أفراد يتصلون بحزب الله بالتنسيق مع خطوة أمريكية مماثلة.
اكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أن "ما بين لبنان وسوريا علاقات تاريخية، وهمي اليوم لبنان واذا كانت الزيارة لا ينطبق عليها عقوبات لا مانع من زيارة سوريا".
هددت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي أنقرة بعقوبات إضافية إذا أبرمت اتفاقيات جديدة مع روسيا.