ويعتمد التحليل المطور على قياس مستوى عدد من البروتينات المسئولة عن زيادة مخاطر إصابة الأطفال بعدد من الاضطرابات النفسية، ليتم الاستعانة بهذا التحليل بين الأطفال الأكثر عرضة للإصابة به، أو ممن لديهم عامل وراثي في هذا الصدد، وذلك لتسهيل آلية وضع استراتيجية لعلاج هذه الاضطرابات.
وكانت الأبحاث الطبية قد أجريت على مجموعة من الأطفال خضعوا لهذا التحليل المطور، حيث نجح في الكشف عن 12% من حالات إضرابات السلوك وعدد من حالات الوسواس القهري بين هؤلاء الأطفال.