وقد وقع القسم الاكبر من الهجومات في المنطقة الشمالية لساو باولو التي يبلغ عدد سكانها عشرين مليون نسمة مع ضاحيتها. وتم حرق حافلتين.
وفي حي ايميرين، ترجل رجل من سيارة اجرة واطلق النار على نجلي شرطي سابق، فقتل الاول واصاب الثاني بجروح خطرة.
وفي جارديم كارومبي، اطلق رجلان النار على زبائن نادي ليلي وقتلا ثلاثة منهم. وفي مكان قريب من النادي، قتل شخصان آخران. وفي المنطقة نفسها اعترض مجرمون حافلة وقتلوا رجلا.
واحرقت مجموعة اخرى حافلتين لكن ركابهما تمكنوا من الترجل. واوقفت شركة سانتا بريجيدا للنقليات رحلات حافلاتها واغلق عدد من المدارس.