مصر: صدقي صبحي يؤدي اليمين وزيرا للدفاع خلفا للسيسي

الخميس ٢٧ مارس ٢٠١٤
٠٣:٢٧ بتوقيت غرينتش
مصر: صدقي صبحي يؤدي اليمين وزيرا للدفاع خلفا للسيسي أدى الفريق أول صدقي صبحي الخميس، اليمين الدستورية أمام الرئيس المصري المؤقت، عدلي منصور، وزيرًا للدفاع خلفًا للمشير عبد الفتاح السيسي.

وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية المصرية إن صبحي شارك في اجتماع مجلس الوزراء برئاسة إبراهيم محلب عقب أدائه اليمين.

كما أصدر الرئيس المصري المؤقت قرارا بترقية اللواء محمود إبراهيم محمود حجازي، إلى رتبة الفريق، وتعيينه رئيساً لأركان حرب القوات المسلحة، خلفا لصدقي صبحي.

وكان حجازي يشغل منصب مدير المخابرات الحربية، وهو عضو بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة.

وأعلن السيسي الليلة الماضية استقالته من منصبه كوزير للدفاع، واعتزامه الترشّح لانتخابات الرئاسة المقبلة في كلمة متلفزة استغرقت نحو 15 دقيقة.

وجاء إعلان السيسي استقالته وترشحه للرئاسة عقب اجتماع مفاجئ للمجلس الأعلى للقوات المسلحة (أعلى هيئة في الجيش المصري) بحضور الرئيس المؤقت، عدلي منصور، وهو الاجتماع الذي استمر قرابة ساعتين ونصف الساعة أمس.

وعقب نهاية الاجتماع، صدر قرار رئاسي بترقية الفريق صدقي صبحي، رئيس أركان الجيش المصري إلى رتبة فريق أول.

والانتخابات الرئاسية (التي لم يتحدد موعدها بعد) هي إحدى خطوات خارطة الطريق الانتقالية التي أعلنها الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور في شهر يوليو/تموز والماضي، وتتضمن أيضا الاستفتاء على الدستور الجديد للبلاد (تم في شهر يناير/كانون الثاني الماضي) وإجراء الانتخابات البرلمانية لانتخاب مجلس النواب (تجرى في وقت لاحق من العام الجاري).

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟