ودرس "روبين" بكلية الفنون الجميلة بجامعة أشبيلية الإسبانية، ليشكل بعد ذلك بألوان الباستيل على القماش عالمه الخاص من الفن، ويخلق صورا واقعية بشكل لا يصدق.
وتمكن روبن في تلك المجموعة أن يجعل كل من يشاهدها يفكر في إعادة النظر في متابعة الفن مرة أخرى، وافتتح مؤخرا معرضه الخاص، الذي لاقى إقبالا شديدا من متابعيه، وحقق نجاحا باهرا.