عاجل:

كاميرا العالم تزور مشروع ايواء النازحين بريف دمشق، فماذا رصدت؟

الإثنين ٢٠ يوليو ٢٠١٥
١٠:٠٣ بتوقيت غرينتش
ريف دمشق (العالم) 2015/7/20- بعد أن فتحت الحكومة السورية المدارس وحولتها الى مراكز ايواء لاستيعاب النازحين من المناطق الساخنة، بدأت ببناء وحدات سكنية لتوزيعها على المواطنين الذين فروا من عنف المجموعات المسلحة.

بلدة حرجلة في ريف دمشق الجنوبي والتي تقع التلال تحولت الى ورشة عمل حيث بدأت الحكومة السورية بتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع بناء وحدات سكنية لايواء المهجرين مؤقتاً قبل اعادتهم الى منازلهم وقراهم.

واكد عبد الرحمن الخطيب مدير المشروع ورئيس بلدية حرجلة في ريف دمشق، انه تم وضع مشروع لبناء الشقق والتي تبلغ 724 شقة، 300 شقة انتهى البناء منها بشكل كامل، فيما لازالت 424 الاخرى منها بنسبة 80 بالمائة اضافة الى اعمال التشذيبات والدهانات.

يعتبر هذا المشروع احد مساعي الدولة السورية لرفع معاناة النازحين من مناطق الاشتباك

هذا المشروع والذي شارف على نهايته وتوضع الآن اللمسات الاخيرة يعتبر احدى مساعي الدولة السورية لرفع معاناة النازحين من مناطق الاشتباك، حيث زارت كاميرا العالم مركز حرجلة لايواء النازحين واستمعت لارائهم وتطلعهم لانهاء المشروع والانتقال الى تلك المساكن للعيش فيها بامان واستقرار.

وفود من الامم المتحدة قامت بزيارة المشروع للاطلاع على جهود الدولة السورية في مساعيها لمساعدة النازحين والتخفيف من تداعيات الحرب عليهم.

وافاد مراسلنا، تأمين مساكن للنازحين من مناطق الاشتباك في الداخل السوري هو احد اولويات الحكومة السورية، بالاضافة الى مكافحة الارهاب وملاحقة المجموعات المسلحة.
11:30- 7/20- TOK

0% ...

آخرالاخبار

الشيخ نعيم قاسم: أمريكا والكيان الإسرائيلي وراء عدم استقرار لبنان


باحث سياسي:ما يجري في الساحل السوري 'إبادة ممنهجة' تُخفى إعلامياً!


إيران تطلق ثلاثة أقمار صناعية بنجاح لوضعها في المدار الشمسي


جرحى وإصابات باعتداءات على متظاهرين في اللاذقية وطرطوس وحمص


تصفها بـ "المجنونة".. صحيفة عبرية تحذر من خطة نشر قوات باكستانية في غزة


نتنياهو في واشنطن لطلب "الضوء الأخضر" بشأن إيران وملف غزة


اختراق «حنظلة» يربك تل أبيب.. مكتب نتنياهو يتخبط بين النفي والتحقيق + فيديو


سوريا الجديدة وإعادة هندسة التطرف


عملية دهس في القدس وإصابة جندي اسرائيلي وهروب المنفذ من المكان


بين لقاء فلوريدا وغرق غزة: السياسة تتعثر والمآسي الإنسانية تتفاقم