إليكم الدول العربية التي شاركت في جنازة "بيريز‎"

الجمعة ٣٠ سبتمبر ٢٠١٦
٠٣:٠١ بتوقيت غرينتش
إليكم الدول العربية التي شاركت في جنازة شهدت جنازة رئيس الاحتلال الإسرائيلي السابق شمعون بيريز، التي جرت اليوم الجمعة بمدينة القدس الغربية، مشاركة دولية فضلاً عن حضورمسؤولين من 6 دول عربية.

وبحسب وسائل اعلام اسرائيلية شارك في مراسم الدفن الرئيس محمود عبّاس، ووزير الخارجيّة المصري سامح شكري، ومن سلطنة عمان السّفير خميس الفارس، ومن البحرين مبعوث وزارة الخارجية، ومن المغرب مستشار الملك المغربي أزولاي، ومن الأردن نائب رئيس الوزراء جواد العناني.

وشوهد عباس والوزيران شكري والعناني في أماكن متقاربة في الصف الأول من الضيوف، ولم تتمكن عدسات الكاميرات رصد أزولاي بين الحضور في الجنازة التي كانت قنوات التلفزة الإسرائيلية تبثها على الهواء مباشرة.

وأرسل المتحدث باسم وزارة الخارجية الإحتلال الاسرائيلي ايمانويل نخشون، قائمة لشخصيات تأكدت مشاركتها في الجنازة وجاء اسم أزولاي ضمنها. وللسلطة الفلسطينية ومصر والأردن علاقات رسمية مع "إسرائيل".

وكانت الأنظار تركزت على عباس الذي صافح رئيس وزراء الإحتلال بنيامين نتنياهو لدى وصوله إلى الجنازة، فيما خصه نظيره الأميركي باراك أوباما بلفتة حين أشار في مستهل خطابه إلى مشاركته.

واعتبر أوباما وجود عباس "بادرة وتذكير بعدم استكمال مهمة الوصول إلى سلام".

ورافق رئيس السلطة الفلسطينية وفد من أعضاء اللجنة المركزية لحركة "فتح" ضم صائب عريقات وحسين الشيخ ومحمد المدني. 

وتوفي بيريز الأربعاء بعد نقله إلى المستشفى قبل أسبوعين، إثر إصابته بجلطة دماغية.

ويمثل بيريز بالنسبة للمسلمين قاتل الأطفال في "مجزرة قانا" جنوبي لبنان عام 1996، وأيضا من مهندسي العدوان الثلاثي على مصر عام 1956. 

106-10

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟