كيف علق قرقاش على خطاب أمير قطر الأخير؟

السبت ٢٢ يوليو ٢٠١٧
٠٩:٤٣ بتوقيت غرينتش
كيف علق قرقاش على خطاب أمير قطر الأخير؟ اعتبر وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش، السبت، أن "المواقف باتت معروفة وتكرارها يعمق الأزمة"، وذلك تعليقا على أول خطاب لأمير قطر الشيخ تميم بن حمد منذ بدء الأزمة بين قطر ودول مجلس التعاون.

العالم - قطر

وقال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، في تغريدة عبر حسابه على موقع "تويتر": "تمنيت أن يكون خطاب الشيخ تميم مبادرة مراجعة ودعوة تواصل، المواقف باتت معروفة وتكرارها يعمّق الأزمة، الحوار ضروري ومطلوب ولكن عموده المراجعة".

وكان أمير قطر قال، في أول خطاب منذ بدء الأزمة في مايو/ أيار الماضي، إن "هذه الحملة والخطوات التي تلتها خططت سلفا، وأقدم مخططوها ومنفذوها على عملية اعتداء على سيادة قطر، بزرع تصريحات لم تقل، لتضليل الرأي العام ودول العالم، وبغرض تحقيق غايات محددة سلفا"، وكانت وزارة الداخلية القطرية قالت إن عملية اختراق وكالة الأنباء القطرية الرسمية "جاءت من الإمارات".

وأعرب أمير قطر عن أمله في "حل الخلافات بالحوار والتفاوض". وقال: "لقد آن الأوان لوقف تحميل الشعوب ثمن الخلافات السياسية بين الحكومات". وأضاف أن "أي حل لهذه الأزمة يجب أن يشمل ترتيبات تضمن عدم العودة إلى هذا الأسلوب الانتقامي في التعامل مع المواطنين الأبرياء عند حدوث خلاف سياسي بين الحكومات". وتابع بالقول: "إننا منفتحون على الحوار لإيجاد حلول للمشاكل العالقة... وأي حل للأزمة يجب ان يقوم على مبدأين وهما أن يكون الحل في إطار احترام سيادة كل دولة وإرادتها وألا يوضع في صيغة إملاءات من طرف على طرف بل كتعهدات متبادلة والتزامات مشتركة ملزمة للجميع".

المصدر: سي ان ان

110

0% ...

آخرالاخبار

تركيا: "إسرائيل" ليست صاحبة الكلمة الوحيدة


طهران تستضيف اجتماعاً إقليمياً حول التطورات في أفغانستان


عراقجي: طهران وباكو عازمتان على بناء مستقبل مشترك قائم على الاحترام المتبادل


بوتين سيلتقي نظيره العراقي في عشق آباد


من هو مرشح ترامب لقيادة قوة الاستقرار في غزة؟... أكسيوس يكشف


البيت الأبيض: ترامب متعب من كثرة الاجتماعات بشأن أوكرانيا


الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد!