300 حاخام يطالبون بوقف بيع الأسلحة الصهیونیة إلى ميانمار

السبت ٢٨ أكتوبر ٢٠١٧
٠٦:٣٩ بتوقيت غرينتش
300 حاخام يطالبون بوقف بيع الأسلحة الصهیونیة إلى ميانمار جاء ذلك في خطاب حمل توقيعات 302 حاخام أمريكي إلى الحكومة الصهیونیة.

العالمفلسطین

وافاد موقع أردن الإخبارية نقلا عن الموقعون إن “التزاماتنا تجبرنا على اتخاذ إجراء لحماية ضحايا التطهير العرقي اليوم”.

وأضافوا “نحن ندعو "إسرائيل" إلى الانضمام إلينا في الدعوة إلى الإقلاع عن بيع الأسلحة إلى بورما (ميانمار) وأن تنهي الولايات المتحدة و"إسرائيل" كافة أنشطة التدريب العسكري”.

ومن بين الموقعين عدد من الحاخامات الإصلاحيين، منهم ريك جاكوبس، رئيس اتحاد إصلاح اليهودية، وجوناه بينسر، مدير مركز العمل الديني لإصلاح اليهودية، في الولايات المتحدة.

يذكر أن الحكومة الصهیونية رفضت الشهر الماضي وقف بيع السلاح إلى ميانمار، على الرغم من أعمال القتل التي تمارسها الأخيرة ضد مسلمي الروهنغيا.

وأبلغت النيابة العامة للکیان الصهیوني في سبتمبر/أيلول المحكمة العليا للکیان، أن الحكومة لن توقف بيع السلاح إلى ميانمار، داعية إياها إلى “عدم التدخل في العلاقات الخارجية للکیان الصهیوني”.

وجاء ذلك الرد على التماس قدمته عدة مؤسسات حقوقية إسرائيلية في يناير/ كانون ثاني الماضي للمحكمة العليا تدعوها فيه إلى مطالبة الحكومة بوقف بيع السلاح إلى ميانمار.

وفي 25 أغسطس/آب الماضي، أطلقت ميانمار حملة أمنية بمشاركة قوات الجيش والشرطة ومليشيات بوذية، ارتكبت خلالها جرائم واعتداءات ومجازر وحشية ضد المسلمين الروهنغيا، أسفرت عن مقتل الآلاف منهم، حسب مصادر وإفادات وتقارير محلية ودولية متطابقة.

ونتيجة لتلك المجازر والجرائم، فر 604 آلاف من المسلمين الروهنغيا من أراكان إلى الجارة بنغلاديش، حسب أحدث إحصاءات الأمم المتحدة.

206-213

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟