بين حركة الجهاد والاحتلال هل تكون شرارة الحرب المقبلة

الأربعاء ١٥ نوفمبر ٢٠١٧ - ١٠:١٩ بتوقيت غرينتش

ستكون الحرب المقبلة رد طبيعي على جرائم الاحتلال الاسرائيلي توعدت به حركة الجهاد الاسلامي وضع قادة الاحتلال في اعلى مستويات التأهب في خطوة وان كان تحمل دلالات تصعيد وتلوح بحرب قد تكون قريبة الا انها تفيد توترا وقلقا من رد فلسطيني ربما يشن حرب على الساحة الفلسطينية بجبهة مقاومة واحدة رغم محاولات الاحتلال تقسيمها وتشتيها.

س – كيف الموقف في شارع الفلسطيني من موقف الجهاد يعني كيف موقف شارع الفلسطيني من الموقف الحالي لحركة الجهاد كيف يدعمها؟

س – كيف المشهد الميداني ومقاومة هذا المحتل من وجهة نظركم والرد عليه وعلى اعتدائاته علي فلسطين خاصة الاعتداء الاخير؟

س – رئيس الوزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو حمل الحماس مسئولية اي عمل عسكري ينطلق من قطاع غزة كيف يمكن تفسير ذلك؟ هل هو محاولة لشق الصف الفلسطيني في حال اندلعت اي حرب مع الاحتلال والجهاد كيف سيكون ردها في هذه المحاولة؟

س: حول توقيت هناك علامات استفهام كثيرة الهدف ليس فقط في استهداف الاشخاص والشهدا الذين قضوا في هذه المحاولة من الاحتلال انما ربما الهدف او الاهداف تتعدى ذلك من حيث التوقيت؟ 

الضيوف:

فارس الصرفندي – مراسل العالم في الاراض المحتلة

داوود شهاب – الناطق الرسمي باسم حركة الجهاد الاسلامي