القوات الفرنسية تحضر لمعركة كبرى ضد داعش بسوريا ..اليكم التفاصيل + صور

الأحد ١٠ فبراير ٢٠١٩
٠٣:٣٠ بتوقيت غرينتش
القوات الفرنسية تحضر لمعركة كبرى ضد داعش بسوريا ..اليكم التفاصيل + صور أفادت وكالة "فرانس برس" بأن قوات فرنسية منتشرة في العراق تستهدف آخر معقل لمسلحي "داعش" في سوريا، فيما تخوض ما يسمى "قوات سوريا الديمقراطية" ما اسمته المعركة الأخيرة لإنهاء تواجد التنظيم في البلاد.

العالم - سوريا

وأكدت الوكالة اليوم الأحد أن ثلاث مدافع فرنسية موزعة في عمق الصحراء العراقية على بعد ثلاثة كيلومترات من الحدود السورية صوّبت فوهاتها غربا، فيما تخترق طائرات حربية أجواء المنطقة، حيث يُسمع دوي انفجارات ويرتفع غبار رمادي في الجانب السوري من الحدود.

وذكرت الوكالة أن 180 قذيفة من عيار 155 ملم جاهزة للاستخدام عند المدافع الثلاثة التي يبلغ مداها 40 كلم.

وأوضح الكولونيل فرانسوا ريجيس ليغرييه، قائد القوة المدفعية الفرنسية التي تدعم الجيش العراقي و"قوات سوريا الديمقراطية" في حربهما ضد المتشددين أن المدافع الفرنسية تقع على بعد أقل من عشرة كيلومترات عن خط الجبهة في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.

هذا وصلت وزيرة الجيوش الفرنسية فلورانس بارلي أمس على طائرة عسكرية أمريكية إلى الموقع المتقدم في محيط مدينة القائم العراقية الحدودية والذي يرابط فيه 40 عسكريا فرنسيا جنبا إلى جنب مع 100 جندي أمريكي.

وأكدت بارلي في كلمة ألقتها أمام جنود بلادها أن "الخلافة" كمساحة على وشك الاضمحلال، قائلة: "الارهابيون باتوا بلا قائد ولا اتصالات وفي فوضى واندحار.. انهوا هذه المعركة".

وأفادت "فرانس برس" بأن من المتوقع أن يغادر هؤلاء العسكريون الأسبوع القادم ساحة المعركة "ليتم إبدالهم لآخر مرة دون أدنى شك".

0% ...

آخرالاخبار

تركيا: "إسرائيل" ليست صاحبة الكلمة الوحيدة


طهران تستضيف اجتماعاً إقليمياً حول التطورات في أفغانستان


عراقجي: طهران وباكو عازمتان على بناء مستقبل مشترك قائم على الاحترام المتبادل


بوتين سيلتقي نظيره العراقي في عشق آباد


من هو مرشح ترامب لقيادة قوة الاستقرار في غزة؟... أكسيوس يكشف


البيت الأبيض: ترامب متعب من كثرة الاجتماعات بشأن أوكرانيا


الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد!