تعرف على أصغر رئيسة حكومة في العالم

من هي 'جاسيندا لوريل' رئيسة وزراء نيوزيلندا؟

الأحد ١٧ مارس ٢٠١٩
٠٤:٥٤ بتوقيت غرينتش
من هي 'جاسيندا لوريل' رئيسة وزراء نيوزيلندا؟ تصدرت جاسيندا أرديرن عناوين الصحف ونشرات الأخبار منذ وصولها للسلطة عام 2017 بعد أن أصبحت ثاني زعيمة منتخبة في العالم تلد وهي في السلطة بعد رئيسة وزراء باكستان الراحلة بينظير بوتو.

العالم - منوعات

وتولت جاسيندا أرديرن مهام رئيسة الحكومة في نيوزيلندا في عامها الـ37، بعد نجاح حزبها في الانتخابات العامة التي جرت يوم الـ 23 سبتمبر 2017، لتكون أصغر سيدة تقود دولة في العالم.

وانضمت أرديرن لحزب "العمال" وهي في الـ17 من عمرها، وعملت في مكتب حكومة توني بلير، كما أنها كانت موظفة لدى مكتب رئيسة الوزراء النيوزيلندية السابقة هيلين كلارك، وانتخبت في البرلمان عام 2008.

وركزت خلال حملتها الانتخابية على جعل التعليم العالي مجانا، وعدم تجريم الإجهاض، وخفض معدلات الهجرة، وانتشال الأطفال من الفقر.

وتمكنت رئيسة الوزراء من كسب دعم الشباب بسبب صغر سنها، وقدرتها على إعادة حزب "العمال" إلى المنافسة الحقيقية على السلطة بعد 9 سنوات من حكم "الحزب الوطني".

وتعتبر أرديرن أصغر رئيسة وزراء لنيوزيلندا، على مدار 150 عاما، كما أنها ثالث سيدة تتولى المنصب، وأول سيدة تأخذ إجازة أمومة لرعاية طفلها وهي في السلطة.

وترضع طفلتها نيف التي لا يمكن أن تغيب عنها لفترة طويلة، حيث رافقتها ابنتها حديثة الولادة حينها إلى نيويورك وحضرت معها اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام 2018، وكان برفقتها زوجها كلارك جيفورد.

وقالت المسؤولة النيوزيلندية على هامش اجتماعات الجمعية العامة حينها: "إنني محظوظة.. توجد حولي شبكة دعم رائعة.. لدي القدرة على اصطحاب طفلتي معي إلى العمل.. لا تستطيع أن تفعل ذلك في أماكن كثيرة".

0% ...

آخرالاخبار

تركيا: "إسرائيل" ليست صاحبة الكلمة الوحيدة


طهران تستضيف اجتماعاً إقليمياً حول التطورات في أفغانستان


عراقجي: طهران وباكو عازمتان على بناء مستقبل مشترك قائم على الاحترام المتبادل


بوتين سيلتقي نظيره العراقي في عشق آباد


من هو مرشح ترامب لقيادة قوة الاستقرار في غزة؟... أكسيوس يكشف


البيت الأبيض: ترامب متعب من كثرة الاجتماعات بشأن أوكرانيا


الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد!