مؤلفة 'كوشنر إنك': ابن سلمان سيعبث بأمننا ايضا

الخميس ٢١ مارس ٢٠١٩
٠٦:١٨ بتوقيت غرينتش
 مؤلفة 'كوشنر إنك': ابن سلمان سيعبث بأمننا ايضا قالت فيكي وارد، مؤلفة كتاب "كوشنر إنك"، إن جاريد كوشنر صهر الرئيس الأمريكي ومستشاره، "فضّل أن تكون زيارته الأولى إلى السعودية"، غير ان ابن سلمان الذي اراد المال من خلال حصاره قطر انه "سيعبث بأمننا أيضا".

وفي برنامج مع الإعلامي، لورنس أودونل، قال المذيع إن كوشنر تفاوض مع القطريين للحصول على شركات عقارية تملكها العائلة لكونها لا تتلقى أموالا من البنوك، وكان عليه البحث عن تمويل من مكان آخر، لكنه لم يحصل عليه.

يذكر أن المبنى العقاري هو مبنى "666 الشارع الخامس" في مانهاتن، والذي تعود ملكيته لعائلة كوشنر وتعاني من مشاكل مالية بسببه.

وربط أودونل بين تمويل المبنى والحصار المفروض على قطر من جيرانها؛ السعودية، والإمارات، قائلا إن مسألة تمويل المبنى اتخذت منحنى سيئا، وإن كوشنر قضى ليلة كاملة مع ابن سلمان لنقاش هذا الأمر.

ولفت إلى أنه لم يتوقع أحد أن تندلع هذه الأزمة مع قطر، وإن الحصار الخليجي كان بعلم الولايات المتحدة الأمريكية، وبإيعاز منها.

وقالت وارد إن ابن سلمان شكل قلقا لكل من وزير الخارجية السابق، ريكس تيلرسون، ووزير الدفاع السابق، جيم ماتيس، إذ أنهما كانا يعلمان كل ما يحدث في اليمن، وبعض ما يخص السعودية أيضا.

وتابعت بأن محمد بن سلمان أراد المال من وراء الحصار على قطر، وتابعت: "هذا الأمر يعني أنه سيعبث بأمننا أيضا".

وربط المذيع كلام وارد عن الأمن القومي الأمريكي، بالمنشآت الأمريكية، والمناطق الخاصة بالولايات المتحدة على الأراضي القطرية، وأبرزها قاعدة العديد الجوية.

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟