مؤسسة أبحاث أميركية: ابن سلمان يمارس القمع السياسي

الأربعاء ٢٤ أبريل ٢٠١٩
٠٧:١٥ بتوقيت غرينتش
مؤسسة أبحاث أميركية: ابن سلمان يمارس القمع السياسي وجدت الكاتبة “كارين هاون” أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يميل إلى القمع السياسي مبينة انعكاسات سياسات النظام السعودي على الواقع الاقتصادي والاجتماعي للبلاد.

العالم - السعودية

الكاتبة الأميركية وفي ورقة بحثية نشرتها مؤسسة “بلفير سينتر”، للأبحاث السياسية والأمنية الأميركية نوّهت إلى تراجع الاستثمارات الأجنبية في الرياض بعد جولة لمحمد بن سلمان في الولايات المتحدة خلال العام الماضي.

وذكرت أنه بعد زيارة ولي العهد السعودي، لأميركا التي التقى فيها عدد من رجال الأعمال في نيويورك وهوليوود، تراجعت الاستثمارات في الرياض، مشيرةً الى انهاء “أرييل عمانوئيل”، استثمارات بقيمة 400 مليون دولار من “السعودية”.

وأوردت الكاتبة أن عدداً أعضاء الكونجرس الأميركي، عازمون على معاقبة محمد بن سلمان، بشأن جريمة خاشقجي، بالرغم من دعم الرئيس دونالد ترامب له.

“هاون” تطرّقت أيضاً للشأن اليمني ولفتت إلى وجود ضرر في العلاقات الأميركية السعودية بشأن حرب اليمن، بالرغم من استخدام ترامب حق النقض، ضد قرار الكونغرس وقف مبيعات السلاح للرياض، بسبب الحرب.

ووصف المقرر الأممي السابق “بن إميرسون”، في تقرير قدمه إلى مجلس حقوق الإنسان في دورته الأربعين، السياسات السعودية بالقمعيّة مؤكداً أنها تتذرّع بمكافحة الإرهاب لزيادة البطش والإنتهاكات بحق المعارضة والمعتقلين.

وانتقد “اميرسون” المحكمة الجزائية المتخصصة بالإرهاب، والمحاكمات غير العادلة التي تجري فيها، وممارسة التعذيب وإعتماد الإعترافات المنتزعة، إلى جانب إستخدام عقوبات الإعدام بعد محاكمات غير عادلة بشكل واضح.

0% ...

آخرالاخبار

"الانتقالي الجنوبي" اليمني يطلق عملية عسكرية جديدة في حضرموت


المقاطعة تعمّق عزلة الاحتلال في المحافل الدولية


ترامب يفرض حصاراً على ناقلات النفط المتجهة إلى فنزويلا


مقتل عالم نووي مؤيد للكيان الإسرائيلي في الولايات المتحدة


صحة الفم من صحة الروح؛ والجمال ليس إعلاناً تجارياً


فضيحة لافارج.. القضاء الفرنسي يطالب بعقوبات تاريخية بسبب تمويل الإرهاب بسوريا


دراسة تكشف تأثير الدهون المشبعة على صحة القلب


عراقجي: لا يوجد حل عسكري للقضية النووية


ترامب يواجه انتقادات حادّة بعد توسيع حظر السفر


مقتل جندي إسرائيلي بإطلاق نار بقاعدة عسكرية شمال فلسطين المحتلة