تزامنا مع بدء اجتماع اللجنة المشتركة للاتفاق النووي في فيينا

موسوي: قد تكون هذه آخر فرصة للأطراف الباقية في الاتفاق النووي

الجمعة ٢٨ يونيو ٢٠١٩
١٢:٥٦ بتوقيت غرينتش
موسوي: قد تكون هذه آخر فرصة للأطراف الباقية في الاتفاق النووي بدأ اجتماع اللجنة المشتركة للاتفاق النووي على مستوى مساعدي وزراء الخارجية والمدراء السياسييين بين إيران ومجموعة 4 + 1 ، برئاسة مساعد وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي ومساعدة منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي هيلغا شميد في فندق باليه كوبورغ في العاصمة النمساوية فيينا.

العالم- ايران

وانطلق اجتماع اللجنة المشتركة على مستوى مساعدي وزراء الخارجية والمدراء السياسيين قبل قليل اليوم الجمعة بين إيران ومجموعة 1 + 4 (ألمانيا وفرنسا وروسيا والصين وبريطانيا) برئاسة عباس عراقجي ، مساعد وزير الخارجية الإيراني وهيلغا شميد مساعدة منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي ، في فيينا.

واعتبر مسؤولون إيرانيون أن الاجتماع المنعقد بين الأطراف المتبقية فى الاتفاق النووى فى فيينا، اليوم الجمعة، هو "آخر فرصة" لإنقاذ الاتفاق بعد انسحاب الولايات المتحدة منه فى العام الماضى، محذرين من أنها لن تقبل أى حلول شكلية فيما يتعلق بالحظر الأمريكي.

ويجتمع مسؤولون كبار من إيران وبقية الأطراف الموقعة على الاتفاق النووى بهدف محاولة إنقاذه .

و قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوى، اليوم الجمعة: "أعتقد أن هذا الاجتماع قد يكون آخر فرصة للأطراف الباقية في الاتفاق ومعرفة كيف يمكنها الوفاء بتعهداتها تجاه إيران".

وأشار موسوى، إلى أنه بالرغم من دعم بقية الأطراف الموقعة على الاتفاق النووى، وهى بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا، لموقف إيران فى عدة بيانات، إلا أن هذه الدول فشلت فى اتخاذ أى خطوة تذكر.

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟