'مقعدان للجبهة الثورية'... حسم عقبة التمثيل بمجلس السيادة في السودان

الثلاثاء ٢٣ يوليو ٢٠١٩
٠٣:٠٧ بتوقيت غرينتش
'مقعدان للجبهة الثورية'... حسم عقبة التمثيل بمجلس السيادة في السودان قالت مصادر في تحالف إعلان قوى الحرية والتغيير السوداني المُعارض، الثلاثاء، إن المفاوضات الجارية مع الجبهة الثورية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا أحرزت تقدمًا كبيرًا، وحسمت مسألة التمثيل بالمجلس السيادي في السودان.

العالم - السودان

وذكرت المصادر،أنه تم الاتفاق على منح الجبهة الثورية مقعدين في مجلس السيادة مقابل 3 لمكونات التغيير، مع تسمية رئيس الوزراء المُتوقع أن يبدأ مهامه خلال شهر.

كما اتفق الطرفان على تأجيل تشكيل مجلس الوزراء لحين الانتهاء من ملف السلام.

ويُنتظر أن تعقد "الحرية والتغيير" والجبهة الثورية في السودان، مساء اليوم الثلاثاء، اجتماعًا للمصادقة على اتفاق بينهما على تفاصيل المرحلة المقبلة.

وكان قد جرى توقيع اتفاق تقاسُم السلطة، الأربعاء الماضي، بين المجلس العسكري الانتقالي الحاكم في السودان و "الحرية والتغيير" المُعارض. ووصفه نائب رئيس المجلس، محمد حمدان دقلو المعروف بـ"حميدتي"، بأنه "لحظة حاسمة وتاريخية لكل الشعب السوداني".

وتستضيف العاصمة الإثيوبية، أديس أبابا، منذ أسبوع مُباحثات بين الحركات المسلحة السودانية المنضوية تحت لواء "الجبهة الثورية" وتحالف "قِوى إعلان الحرية والتغيير" بهدف التوصل لاتفاق على وقف الحرب وتحقيق السلام قبل تكوين الحكومة الانتقالية في السودان.

وأبرز الحركات المسلحة المشاركة في المفاوضات هي "حركة العدل والمساواة" بقيادة جبريل إبراهيم، و"حركة تحرير السودان" بقيادة مني أركو مناوي، والحركة الشعبية لتحرير السودان - الشمال، بقيادة مالك عقار.

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟