خلال محادثاته مع مسؤولة اممية..

عراقجي: السلام بافغانستان رهن التشاور مع جميع الاجنحة السياسية

الأربعاء ٣١ يوليو ٢٠١٩
٠٧:٢٥ بتوقيت غرينتش
عراقجي: السلام بافغانستان رهن التشاور مع جميع الاجنحة السياسية بحث مساعد الخارجية الايرانية للشؤون السياسية عباس عراقجي ونائبة المبعوث الاممي الى افغانستان اينغريد هايدن، بشان التطورات السياسية في افغانستان، معتبرا الوصول الى السلام المستديم رهنا بالتشاور مع جميع الاجنحة السياسية.

العالم - ايران

وفي هذا اللقاء الذي جرى مساء الثلاثاء بطهران، تباحث عراقجي وهايدن حول الافاق المستقبلية للتطورات السياسية القادمة خاصة الانتخابات الرئاسية ومسيرة السلام في افغانستان.

وشكك عراقجي بنوايا اميركا في افغانستان واشار الى ضرورة اتخاذ نهج اقليمي ومشاركة فاعلة من قبل الدول الجارة للمضي بعملية السلام الى الامام والتاكيد على مشاركة الحكومة الافغانية وان يكون لها الدور الرئيس، معتبرا الوصول الى السلام المستديم رهن بمشاركة جميع الاجنحة السياسية الافغانية.

ورفض نهج الاحادية والتسقيط في مسيرة السلام واضاف، ان التشاور مع الدول الجارة لافغانستان وازلة هواجسها ضمانة لنجاح الحكومة الافغانية في تنفيذ اي اتفاق سلام.

واكد عراقجي دعم طهران لاجراء الانتخابات الرئاسية في افغانستان خلال شهر ايلول / سبتمبر القادم واكد اهمية الاستفادة من طاقات "يوناما" لمساعدة الحكومة الافغانية في سياق اقامة انتخابات رئاسية شفافة وعادلة ، داعيا الى دور نشط للامم المتحدة في هذا المجال.

ومن محاور المحادثات خلال اللقاء؛ مسالة تواجد "داعش" في افغانستان كعامل مهدد للسلام والامن في المنطقة وضرورة التعاون لمكافحة هذا التنظيم الارهابي.

0% ...

آخرالاخبار

ردا على القيود الامريكية.. الأمم المتحدة تدعم حقوق البعثة الإيرانية


موسكو تصف فكرة واشنطن لإنشاء "مجموعة الـ5" صفعة لأوروبا


الصين تحذر "اسرائيل" من دعم القوى الانفصالية في تايوان


ترامب يعلن عن تقدم في محادثات السلام مع روسيا وأوكرانيا رغم رفض زيلينسكي


شاهد.. لقطات من داخل الأنفاق تنسف رواية الاحتلال بشأن إساءة معاملة الأسرى


تحذير ياباني من تسونامي بعد زلزال بقوة 6.7 درجة ريختر


مجلس ترامب للسلام في غزة


مادورو: احتجاز الولايات المتحدة لناقلة نفط فنزويلية قرصنة بحرية


الرئيس الايراني يهنئ بمناسبة "عید الأم"


الخارجية الايرانية: استيلاء اميركا على ناقلة النفط الفنزويلية مثال على "قرصنة الدولة"