قطاع غزة تلك البقعة المحاصرة التي لا تتجاوز مساحتها 365 كيلومترا مربعاً فجأة تتحول إلى منصة دولية للسلام، بينما الواقع هو تحت الركام.. فهل هو مؤتمر لإنهاء هذه الحرب على القطاع أم هو عرض علاقات عامة على جثث من لم يدفنوا بالأساس بعد.
لننتقل إلى تعليقات النشطاء الذين تفاعلوا على هذا الموضوع.. تحديدا عبر منصة إنستاغرام.. والتدوينة الأولى لـ"سارة": أحيانا يبدو أن السلام على الورق فقط.. والغزيون يعيشون الألم والدمار.. هل ستأتي هذه المجالس بافعال أم كلمات فقط؟
إلى "عمر الحداد": مجلس السلام لغزة؟! كأنهم يبيعون السلام في سوق مظلم، والناس هناك ما زالت تعاني من الحصار والقصف.
وكتبت "ليلى": مساحة غزة محاصرة ومهددة.. بينما العالم يجلس ليعلن المجالس ويتحدث، والواقع أبعد من أن يشفع بكلام واحد.
"أحمد" كتب: الرؤساء والملوك يتنافسون على مقاعد مجلس السلام في غزة.. لكن هل هم مستعدون لمواجهة الحقيقة؟ أم مجرد دعاية سياسية؟
و"نور" قالت: السلام الحقيقي لا يحتاج إلى اجتماعات كثيرة.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..