بالفيديو..

بعد تحرير بلدة التمانعة.. الجيش السوري يستعد لعملية جديدة في إدلب

الجمعة ٣٠ أغسطس ٢٠١٩
٠٨:٤١ بتوقيت غرينتش
افادت تقارير ميدانية ان القوات السورية حررت بلدتي التمانعة وخوين شرقي خان شيخون اضافة الى تطهير قرى الزرزور في وقت تعزز فيه القوات مواقعها تمهيدا للتحرك شمالا.

العالم _ مراسلون

المعارك في ريف ادلب شمال غرب سورية مستمرة على قدم وساق فبعد اعلان الجيش السوري السيطرة على بلدة التمانعة يستعد لاقتحام ناحية التمانعة بريف ادلب الجنوبي الشرقي عقب ارسال تعزيزات اضافية في اطار ما وصفه معارضون بانه استعدادات لهجوم كاسح يستهدف موقع الجماعات الارهابية في المدن الكبيرة والرئيسية المحيطة بمدينة ادلب. لكن مصادر محايدة رأت ان الهدف الرئيس في المرحلة القريبة المقبلة هي مدينة معرة النعمان.

السيطرة على بلدة التمانعة سبقتها السيطرة على بلدة الخوين والمزارع الممتدة ما بين بلدة الخوين ومدينة التمانعة جنوب شرق ادلب عقب اشتباكات عنيفة مع المجموعات الارهابية معززة بقصف مدفعي وقصف جوي مكثف على خطوط ما يسمى بتنظيم اجناد القوقاز.

مصادر ميدانية اكدت إن محاور القتال في ريف إدلب الجنوبي الشرقي تشهد انتشارا كبيرا للتنظيمات الإرهابية مثل هيئة تحرير الشام "جبهة النصرة"، و"حراس الدين" المبايعة لتنظيم القاعدة، وأنصار التوحيد المبايع لجماعة داعش الوهابية و"أجناد القوقاز" الذي سيطر على منطقة ابو الظهور ومطارها العسكري مطلع عام 2006 وارتكب مجازر بشعة بحق حامية المطار وسكان القرى والعشائر المحيطة به.

ويحمل السوريون جماعة "أجناد القوقاز" مسؤولية ارتكاب مجزرة في مطار ابو الظهور الذي حوصر لفترة طويلة قبل ان تدخله الجماعة الارهابية وتقوم باعدام الجنود المحاصرين بالمطار قبل سنوات.

0% ...

آخرالاخبار

تركيا: "إسرائيل" ليست صاحبة الكلمة الوحيدة


طهران تستضيف اجتماعاً إقليمياً حول التطورات في أفغانستان


عراقجي: طهران وباكو عازمتان على بناء مستقبل مشترك قائم على الاحترام المتبادل


بوتين سيلتقي نظيره العراقي في عشق آباد


من هو مرشح ترامب لقيادة قوة الاستقرار في غزة؟... أكسيوس يكشف


البيت الأبيض: ترامب متعب من كثرة الاجتماعات بشأن أوكرانيا


الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد!