شاهد..رونالدو يصطاد عدة عصافير بحجر واحد في يوم البرتغال

الأحد ١٧ نوفمبر ٢٠١٩
٠٧:١٤ بتوقيت غرينتش
قاد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو منتخب بلاده إلى نهائيات بطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم 2020، عقب فوزه على لوكسمبورغ (2-0)، اليوم الأحد، في الجولة الأخيرة للتصفيات.

العالم - اوروبا

وأحرز الدون رونالدو هدف الأمان الثاني لأبطال أوروبا، قبل أربع دقائق فقط من نهاية الوقت الأصلي للمباراة.

وضرب النجم البرتغالي عدة عصافير بحجر "بهدف" واحد، وفيما يلي بعض الأرقام:

- ساهم في تأهل منتخب بلاده البرتغال "برازيل أوروبا" إلى نهائيات "يورو 2020".

- رفع رصيده إلى 11 هدفا في هذه التصفيات، وتصدر قائمة الهدافين بالتساوي مع النجم الإنجليزي هاري كين، واللاعب الإسرائيلي إيران زاهافي.

- أحرز نصف أهداف منتخب بلاده في هذه التصفيات 11 هدفا من أصل 22.

- سجل 11 هدفا في آخر 6 مباريات لعبها مع منتخب "برازيل أوروبا".

- أحرز 14 هدفا خلال العام الحالي 2019، وهو أكبر عدد من الأهداف بقميص منتخب البرتغال في مسيرته الدولية، منذ أن ارتدى قميص منتخب البرتغال منذ 17 عاما بداية من عام 2003، وكانت أكبر النتائج 10 أهداف، و13 هدفا، و11 هدفا في الأعوام (2013، 2016، و2017).

- رفع رصيده إلى 99 هدفا مع البرتغال خلال 164 مباراة دولية، ليصبح على بعد هدف من نادي المئة و10 أهداف من معادلة الهداف التاريخي على مستوى المنتخبات، المهاجم الإيراني علي دائي.

ورفع منتخب البرتغال، حامل اللقب، رصيده بعد هذا الفوز، إلى 17 نقطة، واحتل المركز الثاني في المجموعة الثانية (B)، ورافق نظيره الأوكراني متصدر المجموعة، برصيد 20 نقطة، إلى نهائيات "يورو 2020".

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟