أهالي المعتقلين الأردنيين بالسعودية يطالبون بإطلاق سراحهم

الثلاثاء ٢٦ نوفمبر ٢٠١٩
٠٢:١٨ بتوقيت غرينتش
أهالي المعتقلين الأردنيين بالسعودية يطالبون بإطلاق سراحهم ناشد أهالي المعتقلين الأردنيين في السعودية، اليوم الثلاثاء، مجلس النواب الأردني، للتواصل بصورةٍ فورية مع الجهات ذات الاختصاص، وحثها على الإفراج عن المعتقلين الأردنيين في السعودية.

العالم- الأردن

ففي وقفة احتجاجية، نفذها أهالي المعتقلين الأردنيين في السعودية أمام مجلس النواب في عمّان، صباح اليوم، دعا المعتصمون "الحكومة للإسراع في إنهاء ملف المعتقلين الأردنيين في السعودية بالإفراج عنهم فورا، ودون إبطاء".

ورفع المشاركون في الوقفة، صور المعتقلين، ولافتات تطالب بالإفراج الفوري عنهم.

وتعتقل السلطات السعودية، الأردنيين، منذ أكثر من عشرة أشهر، دون إسناد تهم محددة لهم، وتشير "مجريات التحقيق إلى توجيه تهمة التعاطف مع المقاومة الفلسطينية، للمعتقلين الأردنيين".

واستنكر أهالي المعتقلين صمت الحكومة الأردنية، وخاصة بعد مرور فترة زمنية طويلة على الاعتقال، مشددين على "ضرورة وجود عمل جاد وحقيقي للإفراج الفوري عنهم، وأخذ الملف بعين الاعتبار".

وسبق للأهالي أن شكلوا لجنة متابعة، ناشدت في خطاب لها الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز، الإفراج عن المعتقلين، خلال وقفة سابقة، أمام وزارة الخارجية في ١٣ من الشهر الحالي.

من جانبه، استنكر عضو كتلة الإصلاح النيابية، موسى هنطش: "الاعتقالات التي تقوم بها السلطات السعودية ضد الأردنيين دون تهمة، سوى جمع المال من أجل فلسطين، رغم أن السعودية منذ عشرات السنين هي الداعم الأساسي للشعب الفلسطيني"، وفق قوله.

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟