تقارير الأجهزة الأمنية حول تطورات أحداث لبنان تكشف امورا خطيرة

الثلاثاء ٢١ يناير ٢٠٢٠
١٠:٢١ بتوقيت غرينتش
تقارير الأجهزة الأمنية حول تطورات أحداث لبنان تكشف امورا خطيرة ​​​​​​​قدم رؤساء الأجهزة الأمنية اللبنانية تقارير عن أبرز التطورات التي حدثت منذ 17 تشرين الأول/ أكتوبر حتى اليوم وتوقفوا عند وجود مندسين يلجؤون إلى أعمال الشغب واعتداءات على القوى الأمنية.

العالم لبنان

جاء ذلك، خلال اجتماع أمني ترأسه الرئيس ميشال عون، علماً أن هذا الاجتماع أتى بعد 3 دعوات، وجهها الرئيس عون لانعقاد المجلس الأعلى للدفاع منذ اندلاع أحداث في البلاد.

وبحسب مصادر قصر بعبدا، فإن رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري وبوصفه نائب رئيس المجلس رفض انعقاده في وقت سابق.

وفي تغريدة عبر تويتر اشار الحريري إلى أن حكومة تصريف الأعمال استقالت بهدف الانتقال إلى حكومة جديدة تتعامل مع المتغيرات الشعبية، لكن التعطيل مستمر منذ تسعين يوماً فيما البلاد تتحرك نحو المجهول.

وحذّر من أن الاستمرار في دوامة الأمن بمواجهة الناس يعني المراوحة في الأزمة.

من جهته، تمنى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط التوفيق إذا تمكن الأفرقاء السياسيون من تأليف الحكومة.

جنبلاط وعقب لقائه الحريري، رأى أن هناك تعطيلاً لتأليف الحكومة على الرغم من أنها من لون واحد.

نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أكد أن الحزب سيستمر في بذل كل الجهود لولادة الحكومة في أسرع وقت ممكن لمنع المزيد من التدهور الاقتصادي والمالي.

بدورها، دعت الأمم المتحدة المتظاهرين والقوى الأمنية في لبنان إلى الامتناع عن العنف. وحثت السياسيين اللبنانيين على التعجيل في تأليف الحكومة وتسهيل الجهود الرامية إلى التخفيف من وطأة الأزمة المالية.

0% ...

آخرالاخبار

تركيا: "إسرائيل" ليست صاحبة الكلمة الوحيدة


طهران تستضيف اجتماعاً إقليمياً حول التطورات في أفغانستان


عراقجي: طهران وباكو عازمتان على بناء مستقبل مشترك قائم على الاحترام المتبادل


بوتين سيلتقي نظيره العراقي في عشق آباد


من هو مرشح ترامب لقيادة قوة الاستقرار في غزة؟... أكسيوس يكشف


البيت الأبيض: ترامب متعب من كثرة الاجتماعات بشأن أوكرانيا


الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد!