الحريري: نقبل حكم المحكمة الدولية

الثلاثاء ١٨ أغسطس ٢٠٢٠
٠٢:٣٠ بتوقيت غرينتش
الحريري: نقبل حكم المحكمة الدولية قال رئيس الحكومة اللبنانية السابق سعد الحريري انه نقبل حكم المحكمة الدولية ونريد تنفيذ العدالة بوضوح ولا تنازل عن حق الدم

العالم_لبنان

ولفت ​سعد الحريري​، إلى أنّ "​المحكمة الدولية الخاصة بلبنان​ حكمت، ونحن باسم عائلة رئيس الحكومة الراحل ​رفيق الحريري​ نقبل حكم المحكمة، ونريد تنفيذ العدالة بوضوح"، مضيفا أنّ "لا تنازل عن حقّ الدم، أمّا مطلب اللبنانيّين الّذي نزلوا بعد جريمة الاغتيال هو كان الحقيقة، والعدالة الحقيقة اليوم عرفناها جميعًا وتبقى العدالة الّتي ستتنفّذ مهما طال الزمن"، على حد تعبيره.

وكانت ردود الافعال قد توالت على قرار المحكمة الدولية المسيس والذي كان متوقعا، حيث قال رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب ان مليار دولار دفع لبنان لنستمع إلى تحليل سياسي سخيف من المحكمة الدولية.

وأشار رئيس ​حزب التوحيد العربي​ الوزير السابق ​وئام وهاب​، في تصريح على وسائل التواصل الإجتماعي، عن ​المحكمة الدولية​ الخاصة باغتيال رئيس الوزراء السابق ​رفيق الحريري​، إلى أنه "تمخض جبل المحكمة فأنجب فأراً، مليار ​دولار​ دفع ​لبنان​ لنستمع إلى تحليل سياسي سخيف".

وأكد وهاب في تصريحه أن "المطلوب أولا إعادة ​المال​ المنهوب من قبل المحكمة، حيث أنها لم تستطع أن تزيد شيئاً على إستنتاجات الأجهزة اللبنانية".

من جانبه غرد النائب جميل السيد تعليقا على قرار المحكمة الدولية، قائلا: "ضيعان" الـ 700 مليون دولار التي ضاعت من الشعب ال​لبنان​ي على هذه المحكمة الدولية! و"ضيعان" 15 سنة من 2005 إلى 2020 التي ذهبت من عمر لبنان وأهله على لعبة كذب وإبتزاز سياسي من فريق الدجل 14 آذار! "ضيعان" تعبك يا ​رفيق الحريري​ على عائلة ومستشارين كنت ترعاهم بعيونك وباعوا دمّك لمحمد زهير الصدّيق".

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟