السعودية تفرج عن ناشط إعلامي بعد اعتقال دام شهرين

الإثنين ١٥ فبراير ٢٠٢١
١١:٣٦ بتوقيت غرينتش
السعودية تفرج عن ناشط إعلامي بعد اعتقال دام شهرين كشفت مصادر حقوقية سعودية عن قيام السلطات بالإفراج عن الناشط الإعلامي الشاب، عبد الرحمن المطيري، بعد نحو شهرين من اعتقاله.

العالم - السعودية

وأكد حساب “معتقلي الرأي” عبر “تويتر”؛ والمهتم بشؤون المعتقلين والمعتقلات في المملكة، الأنباء واصفًا اعتقال “المطيري” طوال الفترة السابقة بـ”التعسفي”.

وكانت السلطات السعودية اعتقلت “المطيري” منتصف ديسمبر الماضي، والمعروف أنه من مشاهير “سناب شات” بالمملكة، ولا يتطرق في فيديوهاته إلى الأمور السياسية، أو يوجه إشارة أو نقد لأي سياسات بالمملكة.

يشار إلى أن آخر ظهور لـ”المطيري” عبر حسابه في موقع “تويتر” كان مطلع شهر ديسمبر الماضي.

ويحاول المطيري تقديم المساعدات العينية للناس الفقراء لمساعدة في مواجهة صعوبة الحياة التي يواجهونها في المملكة السعودية.

وتداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاق #عبدالرحمن_المطيري.

وتواجه السعودية انتقادات دولية متنامية لسجلها في مجال حقوق الإنسان، ويُعتقد أن الإدارة المقبلة للرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن قد تكثف التدقيق بإخفاقاتها في هذا المجال.

ووفق منظمة “رايتس ووتش” الحقوقية، عانت الحريات الأساسية من هجوم شرس على يد الحكومة السعودية، بما في ذلك سجن ومضايقة الناشطين والمعارضين العلنيين.

وازداد الهجوم بشدة في ظل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، الحاكم الفعلي للمملكة.

وتنفق سلطات آل سعود كجزء من استراتيجية متعمدة لصرف الانتباه عن هذه الانتهاكات الحقوقية، مليارات الدولارات على استضافة الأحداث الترفيهية، والثقافية، والرياضية الكبرى.

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟