جبهة العمل الاسلامي: المقاومة ستكون بالمرصاد لكل قرار لا يعطي للفلسطينيين حقهم

الأربعاء ٠١ ديسمبر ٢٠٢١
١٠:٥٧ بتوقيت غرينتش
جبهة العمل الاسلامي: المقاومة ستكون بالمرصاد لكل قرار لا يعطي للفلسطينيين حقهم اكدت جبهة العمل الاسلامي في لبنان ، في الذكرى ال (74) على قرار تقسيم فلسطين،  ان الشعب الفلسطيني ومقاومته البطلة التي تتبنى الكفاح المسلح من أجل تحرير فلسطين ترفض كل القرارات الجائرة والظالمة التي تهضم الحقوق الفلسطينية المغتصبة.

العالم_لبنان

ورأت الجبهة اليوم الاربعاء في بيان أن هذا القرار التعسفي وغيره من القرارات لن تثني الشعب الفلسطيني الصامد عن متابعة مسيرة جهاده ومقاومته، بل ستزيده عزما وإرادة وقوة وإيمانا من أجل الدفاع عن حقه المسلوب.
وأشارت إلى أن المقاومة الفلسطينية البطلة ستكون بالمرصاد لكل قرار لا يعطي حق الفلسطينيين، وينصفهم من ربقة الاحتلال الصهيوني الغاشم.
وأكدت الجبهة أن ما ضاع حق وراءه مطالب، وأن الاحتلال الصهيوني الغادر حتما إلى زوال مهما طال الزمن، وستتحرر أرض الإسراء والمعراج من رجس الصهاينة بإذن الله بفضل المجاهدين والمقاومين الأبطال، وبفضل دماء الشهداء الأبرار الذين ارتقوا وسقوا أرض بلادهم بدمائهم الزكية، هذه الأرض المباركة التي خرجت أبطالا أشاوس لا يرضون بالذل والعار والانهزام، ولا الاستسلام والخنوع والخضوع، بل يتطلعون إلى اليوم الذي تتحرر فيه بلادهم وتطهر من رجس المحتلين الغاصبين.

قرار تقسيم فلسطين هو الاسم الذي أطلق على قرار الجمعية العامة التابعة لهيئة الأمم المتحدة رقم 181 والذي أُصدر بتاريخ 29 نوفمبر 1947 بعد التصويت ويتبنّى خطة تقسيم فلسطين القاضية بإنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين وتقسيم أراضيها إلى 3 كيانات جديدة.

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟